ضمن برنامج مدير المستقبل وهو برنامج هدفه تهيئة جيل جديد من الشباب قادر على النجاح وتحمل المسؤولية وتجاوز ظروف الحياة لتحقيق طموحات النفس والمجتمع كل ذلك في شخصية متزنة تعرف حقوقها وواجباتها تجاه ربها وأهلها ومجتمعها ووطنها وذلك من خلال إقامة رحلات تعليمية ترفيهية تحتوي على برامج تدريبية وعلمية وتربوية.
الفئة المستهدفة : الشباب من سن 12 ـ 18 سنة । كتب الاخ محمد الفهيد وهو سعودي عن تجربته في هذا البرنامج وكانت في اليابان وكانت مذهله ।
قاموا بزيارة احد المدارس في احدى القرى الضغيرة في اليابان ولاحظوا انها قرية وليست مدينة وكانت المدرسة مغطاة بشبكة الانترنت بالكامل ونحن مازالت جامعاتنا لاتسمح بدخول الحواسيب ناهيك عن تغطية المبنى بالشبكة اللاسلكية والتي تكون برقم واسم مستخدم سريين وكالعادة تكون للموظفين مما يحرم الطلاب من الاستفادة من اوقات الفراغ بالبحث في الانترنت عما يفيد سيما وانهم طلاب ويطالبون بالقيام بالبحوث وعمل العديد من الاشياء باستخدام الانترنت.
وكتب ايضاً ان المدرسة الابتدائية كانت تحتوي على عيادة اسعافات اولية مصغرة وفني او فنية تشرف عليها وكما نعلم اهمية ذلك وان المرض لاوقت له والحوادث العرضية والمفاجئة كثيرة وعديدة ولكن للاسف مدارسنا تخلو من اي عيادة والجهل باساليب الاسعافات الاولية فاضح بين صفوف القائمين على المدرسة بل اتذكر انه حين كان يصيبني بعض التعب او الم البطن المفاجئ وانا في المدرسة لااجد حتى سرير مريح اريح جسدي المتعب عليه ولايوجد ايضاً ادوية ولو بسيطة مثل المسكنات وخافضات الحرارة.
وكتب ايضاً انه يوجد في كل مدرسة مطبخ لتقديم الوجبات الصحية والنظيفة لطلاب وتشرف عليه اخصائية تغذية مؤهلة تأهيل عالي بينما في مدارسنا لايوجد الا الوجبات المعلبة والقذرة في بعض الاحيان فكم من مرة شاهدت وشاهدت زميلاتي حشارات او شعيرات داخل الوجبة الخالية اساساً من اي قيمة غذائية. ولايوجد مكان مخصص للجلوس والاكل بل كان علينا الجلوس في الفناء وتناول الوجبة من غير غسل اليدين او استخدام الفرشاة والمعجون بعد الانتهاء منها فلايوجد مكان لذلك الا في دورات المياة
وكان على الطلاب الاهتمام بنظافة المدرسة بانفسهم ,ومساعدة بعضهم في تحضير وايصال الاطباق الى المكان المخصص للاكل مما يغرس في نفوسهم الاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية واحترام المكان الذين يتواجدون به وبالنظر لحال مدارسنا بعد الانتهاء من الكل تجد منظر مقزز حيث القذارة تملأ المكان وبقايا الاكل الذي هو نعمة من الله يتم امتهانها مع ان الاسلام يعلمنا النظافة ।
الفئة المستهدفة : الشباب من سن 12 ـ 18 سنة । كتب الاخ محمد الفهيد وهو سعودي عن تجربته في هذا البرنامج وكانت في اليابان وكانت مذهله ।
قاموا بزيارة احد المدارس في احدى القرى الضغيرة في اليابان ولاحظوا انها قرية وليست مدينة وكانت المدرسة مغطاة بشبكة الانترنت بالكامل ونحن مازالت جامعاتنا لاتسمح بدخول الحواسيب ناهيك عن تغطية المبنى بالشبكة اللاسلكية والتي تكون برقم واسم مستخدم سريين وكالعادة تكون للموظفين مما يحرم الطلاب من الاستفادة من اوقات الفراغ بالبحث في الانترنت عما يفيد سيما وانهم طلاب ويطالبون بالقيام بالبحوث وعمل العديد من الاشياء باستخدام الانترنت.
وكتب ايضاً ان المدرسة الابتدائية كانت تحتوي على عيادة اسعافات اولية مصغرة وفني او فنية تشرف عليها وكما نعلم اهمية ذلك وان المرض لاوقت له والحوادث العرضية والمفاجئة كثيرة وعديدة ولكن للاسف مدارسنا تخلو من اي عيادة والجهل باساليب الاسعافات الاولية فاضح بين صفوف القائمين على المدرسة بل اتذكر انه حين كان يصيبني بعض التعب او الم البطن المفاجئ وانا في المدرسة لااجد حتى سرير مريح اريح جسدي المتعب عليه ولايوجد ايضاً ادوية ولو بسيطة مثل المسكنات وخافضات الحرارة.
وكتب ايضاً انه يوجد في كل مدرسة مطبخ لتقديم الوجبات الصحية والنظيفة لطلاب وتشرف عليه اخصائية تغذية مؤهلة تأهيل عالي بينما في مدارسنا لايوجد الا الوجبات المعلبة والقذرة في بعض الاحيان فكم من مرة شاهدت وشاهدت زميلاتي حشارات او شعيرات داخل الوجبة الخالية اساساً من اي قيمة غذائية. ولايوجد مكان مخصص للجلوس والاكل بل كان علينا الجلوس في الفناء وتناول الوجبة من غير غسل اليدين او استخدام الفرشاة والمعجون بعد الانتهاء منها فلايوجد مكان لذلك الا في دورات المياة
وكان على الطلاب الاهتمام بنظافة المدرسة بانفسهم ,ومساعدة بعضهم في تحضير وايصال الاطباق الى المكان المخصص للاكل مما يغرس في نفوسهم الاعتماد على النفس وتحمل المسؤولية واحترام المكان الذين يتواجدون به وبالنظر لحال مدارسنا بعد الانتهاء من الكل تجد منظر مقزز حيث القذارة تملأ المكان وبقايا الاكل الذي هو نعمة من الله يتم امتهانها مع ان الاسلام يعلمنا النظافة ।
هناك تعليق واحد:
Kanami sang imo blog. Daw spaghetti.
إرسال تعليق